نبض في البطن جهة اليمين للمتزوجة

نبض في البطن جهة اليمين للمتزوجة ، هناك اسباب مختلفة لنبض البطن في لجانب الايمن سوف نشرح بعضها في هذا المقال .. تم تقسيم أسباب النبض البطني إلى أسباب غير مرضية أو حالات بسيطة لا تعتبر خطيرة ، وربما أسباب مرضية خطيرة. تشمل الأسباب الشائعة غير المرضية للخفقان البطني ما يلي:

نبض البطن بسبب الحمل

قد تشعر بعض النساء الحوامل بنبض في معدتهن أثناء الحمل ، مما قد يشبه ضربات قلب الجنين ، ولكنه في الحقيقة مجرد نبضة في الشريان الأورطي البطني لأن كمية الدم التي تدور حول الجسم تزداد بشكل ملحوظ أثناء الحمل ، مما قد يتسبب في حدوث كل شيء. يزيد الدم الذي يضخة نبض القلب الثاني، مما يجعل النبض في الشريان الأورطي البطني أكثر وضوحًا.

نبض في البطن من الأكل

يحتاج الجسم إلى القيام بعمل إضافي لإكمال عملية هضم الطعام وامتصاص الطاقة ، مما يزيد من تدفق الدم إلى المعدة من خلال الشريان الأورطي البطني ، والذي يمكن أن يشعر نبضه في البطن.

نبض في البطن من الاستلقاء

يؤدي الاستلقاء ورفع ركبتيك إلى زيادة تدفق الدم عبر الشريان الأورطي البطني، ويختفي الشعور بخفقان البطن عند الوقوف.

ما هي أسباب نبض البطن

الأسباب المرضية التي قد تسبب الشعور الم في البطن أو المعدة هي كما يلي:

• وجود الورم : قد يؤدي وجود أعضاء حميدة أو خبيثة أو أعضاء متضخمة بالقرب من الشريان الأورطي إلى حدوث نبض في البطن.
• انسداد الجهاز الهضمي.
• متلازمة القولون العصبي: يمكن أن يكون سببها الإجهاد النفسي أو القلق لدى كثير من الناس.
• تمدد الشريان الأورطي البطني: حالة تؤدي إلى تضخم المنطقة القريبة من قاعدة الشريان الأورطي، وتتطور هذه الحالة عادة على مدى سنوات عديدة دون أن تسبب العديد من الأعراض، في حين أن تمدد الشريان الأورطي البطني يمكن أن يتسبب في تمزق الشريان الأورطي، مما يؤدي إلى حدوث نزيف خطير بالداخل.

شاهد ايضاً : الفرق بين جلد الذات ومحاسبة النفس

متى يجب أن ترى الطبيب

في الأشخاص الأصحاء ، يعتبر النبص في البطن والقولون علامة طبيعية وليست خطيرة. ولكن إذا شعر المريض فيه بشكل قوي في البطن ولديه عوامل خطر للإصابة بتمدد الأوعية الدموية الأبهري في البطن، فيجب عليه مراجعة الطبيب لتحديد السبب وتحديد السبب.

يمكن أن تتراوح أسباب النبض البطني من المرض الطبيعي قصير العمر إلى المرض الخطير الذي يتطلب زيارة الطبيب وخطة العلاج المناسبة.

الفحوصات المنتظمة ضرورية أيضًا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بتمدد الأوعية الدموية.